قصّتي مع الوعي



كنت طفلة متأملة، و متسائلة
لكن تأملاتي كانت للمعاني، أكثر من الأشياء!
المعاني التي يتداولها من حولي كمُسَّلَمات، وحينها لم أكن مع أو ضد شئ أو أحد، لكني فقط لم أفهم لماذا يكرر الجميع نفس الاجابة وتعلو ملامحهم نفس الدهشة حين أتساءل عن أحد تلك المُسَّلمَات!
لم أكن أُبحث عن اجابات بمعيار الصح أو الخطأ بل بمعيار مقنع أو غير مقنع لي، و رغم عمري الصغير إلا أني كنت أشعر بمحدودية فيما أسمعه من اجابات مكررة ! ومنذ ذلك الحين وأنا في رحلة بحث عن اجابات مقنعة لنفسي بنفسي..
قضيت زمنا طويلا وأنا أشعر بشعور لا أعرف له اسم، كنت أسميه حزنا أحيانا، رغم علمي بأنه ليس كذلك! لكني لم أكن أعرف بماذا أصفه! لا أفهمه..
ثم عرفت وأدركت الكثير عن الذات ، والأفكار، والأنماط، والاعتقادات، والبرمجة والتلاعب بالعقول، و الميكانيزمات الدفاعية النفسية، وأدركت من أين يأتي الخوف والضعف … وحينها أصبح للشعور اسمًا واضحًا هو الوحشة، ومازلت على هذا المسمى حتى اللحظة، لكنه الان وبعد كل هذه السنوات الطويلة من التعلم والممارسة تحول من شعور منهك إلى ادراك واعي بهدفه، وغاية وجودي..
أفهم مشاعرك لأني كنت مكانك يوما ما، ولأني غادرت المكان أحكي لك قصتي لأطمئنك أنك أنت أيضا بامكانك المغادرة
مشاعرنا المنهكة هي رسالة من روحنا، للبحث عن خلاصنا.
كنت طفلة متأملة، و متسائلة
لكن تأملاتي كانت للمعاني، أكثر من الأشياء!
المعاني التي يتداولها من حولي كمُسَّلَمات، وحينها لم أكن مع أو ضد شئ أو أحد، لكني فقط لم أفهم لماذا يكرر الجميع نفس الاجابة وتعلو ملامحهم نفس الدهشة حين أتساءل عن أحد تلك المُسَّلمَات!
لم أكن أُبحث عن اجابات بمعيار الصح أو الخطأ بل بمعيار مقنع أو غير مقنع لي، و رغم عمري الصغير إلا أني كنت أشعر بمحدودية فيما أسمعه من اجابات مكررة ! ومنذ ذلك الحين وأنا في رحلة بحث عن اجابات مقنعة لنفسي بنفسي..
قضيت زمنا طويلا وأنا أشعر بشعور لا أعرف له اسم، كنت أسميه حزنا أحيانا، رغم علمي بأنه ليس كذلك! لكني لم أكن أعرف بماذا أصفه! لا أفهمه..
ثم عرفت وأدركت الكثير عن الذات ، والأفكار، والأنماط، والاعتقادات، والبرمجة والتلاعب بالعقول، و الميكانيزمات الدفاعية النفسية، وأدركت من أين يأتي الخوف والضعف … وحينها أصبح للشعور اسمًا واضحًا هو الوحشة، ومازلت على هذا المسمى حتى اللحظة، لكنه الان وبعد كل هذه السنوات الطويلة من التعلم والممارسة تحول من شعور منهك إلى ادراك واعي بهدفه، وغاية وجودي..
أفهم مشاعرك لأني كنت مكانك يوما ما، ولأني غادرت المكان أحكي لك قصتي لأطمئنك أنك أنت أيضا بامكانك المغادرة
مشاعرنا المنهكة هي رسالة من روحنا، للبحث عن خلاصنا.
كنت طفلة متأملة، و متسائلة
لكن تأملاتي كانت للمعاني، أكثر من الأشياء!
المعاني التي يتداولها من حولي كمُسَّلَمات، وحينها لم أكن مع أو ضد شئ أو أحد، لكني فقط لم أفهم لماذا يكرر الجميع نفس الاجابة وتعلو ملامحهم نفس الدهشة حين أتساءل عن أحد تلك المُسَّلمَات!
لم أكن أُبحث عن اجابات بمعيار الصح أو الخطأ بل بمعيار مقنع أو غير مقنع لي، و رغم عمري الصغير إلا أني كنت أشعر بمحدودية فيما أسمعه من اجابات مكررة ! ومنذ ذلك الحين وأنا في رحلة بحث عن اجابات مقنعة لنفسي بنفسي..
قضيت زمنا طويلا وأنا أشعر بشعور لا أعرف له اسم، كنت أسميه حزنا أحيانا، رغم علمي بأنه ليس كذلك! لكني لم أكن أعرف بماذا أصفه! لا أفهمه..
ثم عرفت وأدركت الكثير عن الذات ، والأفكار، والأنماط، والاعتقادات، والبرمجة والتلاعب بالعقول، و الميكانيزمات الدفاعية النفسية، وأدركت من أين يأتي الخوف والضعف … وحينها أصبح للشعور اسمًا واضحًا هو الوحشة، ومازلت على هذا المسمى حتى اللحظة، لكنه الان وبعد كل هذه السنوات الطويلة من التعلم والممارسة تحول من شعور منهك إلى ادراك واعي بهدفه، وغاية وجودي..
أفهم مشاعرك لأني كنت مكانك يوما ما، ولأني غادرت المكان أحكي لك قصتي لأطمئنك أنك أنت أيضا بامكانك المغادرة
مشاعرنا المنهكة هي رسالة من روحنا، للبحث عن خلاصنا.
كنت طفلة متأملة، و متسائلة
لكن تأملاتي كانت للمعاني، أكثر من الأشياء!
المعاني التي يتداولها من حولي كمُسَّلَمات، وحينها لم أكن مع أو ضد شئ أو أحد، لكني فقط لم أفهم لماذا يكرر الجميع نفس الاجابة وتعلو ملامحهم نفس الدهشة حين أتساءل عن أحد تلك المُسَّلمَات!
لم أكن أُبحث عن اجابات بمعيار الصح أو الخطأ بل بمعيار مقنع أو غير مقنع لي، و رغم عمري الصغير إلا أني كنت أشعر بمحدودية فيما أسمعه من اجابات مكررة ! ومنذ ذلك الحين وأنا في رحلة بحث عن اجابات مقنعة لنفسي بنفسي..
قضيت زمنا طويلا وأنا أشعر بشعور لا أعرف له اسم، كنت أسميه حزنا أحيانا، رغم علمي بأنه ليس كذلك! لكني لم أكن أعرف بماذا أصفه! لا أفهمه..
ثم عرفت وأدركت الكثير عن الذات ، والأفكار، والأنماط، والاعتقادات، والبرمجة والتلاعب بالعقول، و الميكانيزمات الدفاعية النفسية، وأدركت من أين يأتي الخوف والضعف … وحينها أصبح للشعور اسمًا واضحًا هو الوحشة، ومازلت على هذا المسمى حتى اللحظة، لكنه الان وبعد كل هذه السنوات الطويلة من التعلم والممارسة تحول من شعور منهك إلى ادراك واعي بهدفه، وغاية وجودي..
أفهم مشاعرك لأني كنت مكانك يوما ما، ولأني غادرت المكان أحكي لك قصتي لأطمئنك أنك أنت أيضا بامكانك المغادرة
مشاعرنا المنهكة هي رسالة من روحنا، للبحث عن خلاصنا.